هذا أنا؟ هذا هو. وأعتذر بدايةً، من تواضعه ضيفًا عزيزًا على "نقطة فاصلة"، ومن ثمَّ أعتذر من كِبَره، لأنَّني رحَّبْت به بقصيدة، بلسانه... عنه، فعَساني لم أجرح فيه التواضع، وعساني وفَّيتُه حقَّه. فهل أعرِّف عنه بعد؟ تحت عنوان "العلاج بالمحبة" يَسرُّ "نقطة فاصلة" أن يستضيف الطَّبيب العاِلم، المفكِّرَ الرُّؤيويَّ، الإنسانَ العطاءَ، ابن بطرام الكورانية، أنَّى تنقَّل واتَّجه، البروفسور فيليب سالم. مرحًى بك.