يمكن يكون أحد أجمل الوجوه من الزمن الجميل، بلبنان، بالمسرح أو بالتلفزيون أو بالسينما أو بالإعلام والصحافي ولاحقًا بعالم النشر والترجمي. موسوعي، خلاق بأفكارو، رائد بأكتر من مجال، كأنو أمم متحدي متنقلي، هو اللي بيضل يحنّ لأرض جدودو قيتولي جزين، وزحلي، من دون ما ينسى مسقط راسو الإسكندريه، أو وطنو الحالي ألمانيا. تخصص بمصر بالإخراج، ولكن ما أخرج ولا عمل، لأنو امتهن الكتابي والسيناريو، وساعدو بهـ المجال، وخصوصي بالإقتباس، إتقانو أكتر من لغا أجنبيي. جدي بمقدار ما نفسو كوميدي، اقترن إسمو بالعظيم شوشو. وبهـ الإيام عم يفضي زاكرتو ع الورق، ت ما يكون مشوارو الغزير والطويل بالحياة، مجرد آثار على الرمال. "نقطا فاصلي"، وتحت عنوان "ذاكرة أمسِ الجميل"، بيرحب بالكاتب الموسوعي الأستاذ الصديق فارس يواكيم.