بعيد القيامي، وعقبال قيامة لبنان، القريبي بإزن اللي وطأ الموت بالموت، بطرح بحلقة "نقطا فاصلي"، علاقة لبنان بالفاتيكان، اللي بتعود لميات السنين، واللي بينظر لوطن الأرز من منظارين: روحي وديني كأرض مقدسي، وأكتر من وطن، رسالي بمحيطو وبالعالم.
"لبنان والفاتيكان" عنوان هـ الحلقا، مع إستاز جامعي، بيحمل باقا من الإجازات والدراسات العليا الجامعيي بالفلسفي والفلسفي السياسيي واللاهوت والحقوق والجيوبوليتيك والجيوستراتيجي، وبيعرف سبع لغات، ودكتور متخصص بالشأن الفاتيكاني، وأصدر مجموعة كتب، بتركز كلا ع لبنان الرسالي للبابا القديس يوحنا بولس التاني، وخصوصي رسايل البابا القديس عن لبنان واللي عددا 330 رسالي، فضلًا عن كتاب تبناه الفاتيكان ومنحو البابا فرنسيس الأول عليه بركتو الأبويي، مش بس الرسوليي، وعنوانو "قصص ميلاديي". باحث ومحاضر وشاعر، ومن فريق العمل الرئاسي اللي اشتغل ع زيارة الرئيس ميشال عون الأخيرا للفاتيكان، واللي عم يشتغل ع زيارة البابا فرنسيس للبنان بحزيران الجايي. الدكتور الصديق ناجي قزيلي، أهلا فيك بنقطا فاصلي.